نحو تربية بديلة للطفل

التعليم كما عايشته ..التجارب و المعاينة والبحث و الثقافة و التنقيب ...رحلة من أجل تصور لتربية بديلة حتى لا نضطر لتكرار أخطاء الماضي

أقسام المدونة

  • تربية و تعليم
  • شـعــر
  • العيش بطريقة خاطئة
  • عن المدونة

الجمعة، 18 ديسمبر 2020

جمعة مباركة

 


مرسلة بواسطة مدونة القسم الخامس لمؤسسة علال بن عبد الله في 1:44 ص ليست هناك تعليقات:
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

الخميس، 17 ديسمبر 2020

طيور النغاف

 


انظر يا  صاح إلى طيور النغاف

تحوم فوق وادي " زا "

تطير عبر لاقط الهواء 

بأجنحتها البيضاء

منفتحة على الريح

تبدو مثل المذنبات 

تبدو مثل المناديل 

مثل ملاءات بيضاء

 تمر عبر السماء.



مرسلة بواسطة مدونة القسم الخامس لمؤسسة علال بن عبد الله في 2:15 م ليست هناك تعليقات:
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
رسائل أحدث رسائل أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: الرسائل (Atom)

جندي مجهول من جنود التربية يبحث و ينقب عن حلول للتربية

مدونة القسم الخامس لمؤسسة علال بن عبد الله
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ◄  2025 (1)
    • مارس (1)
  • ◄  2024 (2)
    • أبريل (1)
    • يناير (1)
  • ◄  2023 (3)
    • مايو (1)
    • أبريل (1)
    • فبراير (1)
  • ◄  2021 (12)
    • سبتمبر (1)
    • مايو (4)
    • أبريل (3)
    • مارس (2)
    • فبراير (2)
  • ▼  2020 (9)
    • ديسمبر (2)
    • مايو (2)
    • أبريل (3)
    • مارس (1)
    • يناير (1)
  • ◄  2019 (1)
    • أكتوبر (1)
  • ◄  2018 (10)
    • فبراير (7)
    • يناير (3)
  • ◄  2017 (23)
    • ديسمبر (2)
    • نوفمبر (1)
    • أغسطس (1)
    • يوليو (4)
    • يونيو (3)
    • مايو (1)
    • أبريل (3)
    • فبراير (2)
    • يناير (6)
  • ◄  2016 (17)
    • ديسمبر (3)
    • نوفمبر (2)
    • أكتوبر (12)
أنا أوَّلُ
الضحايا ولست آخر مَنْ يموتْ .
لي كتاب لجلادي ومحفظة من الوصايا اليائسهْ
كُتِبَتْ على جسدي
أنا ألف ٌ ,و باء ٌ في كتاب القراءة ,
يشكلني الطفل ويقتلني سوايْ
كلُّ الوزارات تعوَّدَتْ أن تدفن الموتى بأضلاعي
وتبني معبدا ً للنقابات فيها
وترحلُ عن ثرايْ
و أنا أضيقُ أمام مدرستي
وَتَتَّسِعُ المدارس فيَّ ,
يسكنني ويقتلني سوايْ .
كل الأفكار تبنت طفلي ,
جسمه بحرٌ . ذراعاه سحابٌ يابسٌ
ونُعاسُه مطرٌ ونايْ .
وأنا أفيض أمام نشيدي
وتحبسني خناجرهم
يؤاخيني ويقتلني سواي
….وأنا نشيدُ التربية
إن النقابات واقفةكخازوق ذبحوك
كي يجدوك كرسيَّا ً فلا تجلسْ
لأن جميع آلهتي كلابُ البحر ِ
،فاحذرها ولا تذهب ٌ

الحياة جميلة يا صديقي

الحياة جميلة يا صديقي

زوار المدونة :


فلا تلمسْ يدَ القرصان
لا تصعد إلى تلك المعابدِ
لا تصدِّقْ
لا تصدِّقْ
فهي مذبحة ٌ
ولا تخمد هجيرك عندما يتقمَّص النقابي شكل الكاهن ِ
الرسمي ّللوزيرِ ,
إنَّ جميع آلهتي كلابُ البحر ِ
فاحذرْها .
ودَعْ …دَعْ كلَّ شيء واقفا ً
دَعْ كُل ما ينهارُ منهارا ,
ولا تقرأ عليهم أيَّ شيءٍ من كتاب ْ بوكماخ ! ..
والقسم أسود
والوزرة ُ
قصيدتي السوداء
والسبورة بيظاء
والهواء ُ
وفكرتي سوداء
كلبُ البحر وحده أبيض
كل شيء سود :
سوداء دهشتُنا
سوداء مهنتنا
ونضالنا
وهذا الكونُ أسود…
***********************
المظهر: نافذة الصورة. يتم التشغيل بواسطة Blogger.