مساء خريفي أصفر لخمياء " المنكوب "
أطير ، كما لو
كان لدي أجنحة
لهذا الخط المستقيم
من أفقك المقلق ،
أريد أن أتيه بأي
ثمن ،
سابحا في الرغوة البيضاء
هذا على الشاطئ
الرملي
الذي لا يختفي.
بدون ضوضاء
يغادرني
المنكوب في صمت .
المنكوب : بلدة صغيرة قرب بوعرفة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق